Blogger Themes

kkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkk
lllllllllllll

Popular Posts

Featured Post 3

Recent Posts

Facebook Pages

Poll

اخر الاخبار


Links

Comments

Fourni par Blogger.
lllllllllllllllll

Followers

اخبار المنتخب

Slidershow

kkkkkkkkkkkkkkkkkkk

عندما يحرم جمهور الترجي فريقه من فرحة التتويج

dimanche 20 novembre 2011



كان كل شيء على أحسن ما يرام عشية اليوم بملعب المنزه لاحتفال الترجيين كأحسن ما يكون بالتتويج القاري ... فالحضور الجماهيري فاق ال35 ألف متفرج والمسؤولون أحضروا التاج القاري والفوز على الإتحاد بثلاثية نظيفة مهد للفرحة لكن مجموعات الأحباء التي أخذت مكانها كالعادة في " الفيراج " رأت العكس ورفضت الإحتفال باللقب الإفريقي وحرمت الترجيين الحقيقيين من مشاركة اللاعبين هذه الفرحة... نعم حرموهم من ذلك من خلال أحداث الشغب والعنف التي تعمدوا على القيام بها خلال الشوط الثاني أي حين كان فريقهم يبدع في آدائه ويمضي أول انتصار له في البطولة خلال هذا الموسم...
هذه الأحداث عمت بسببها الفوضى بالمدارج الجانبية واستاء لها بقية الأحباء الذين خيروا مغادرة الملعب قبل نهاية اللقاء خوفا من أي مكروه يمكن أن يلحق بهم في ظل تهور هذه الفئة وتفننها في أعمال العنف وهكذا وجد اللاعبون المدارج شبه خالية عندما أعلن الحكم برك الله عن انتهاء المقابلة وأجبروا على التخلي عن الدورة الشرفية والإحتفال مع الأحباء بالأميرة الإفريقية...
هذا ما جنته مجموعات الأحباء اليوم على فريقها وعلى الجماهير الغفيرة التي اكتظت بها مدارج ملعب المنزه وكانت تمني النفس باحتفال في مستوى اللقب الذي فاز به الترجي الرياضي لتتكرر نفس الأسئلة: ماذا تريد هذه الفئة من الأحباء وإلى متى ستظل تتحكم في فرحة الترجيين بتصرفاتها الهمجية وأحداث العنف التي تتفنن في القيام بها وهل هناك من رادع يضع حدا نهائيا لهذه التجاوزات التي لا تشرف فريقا في حجم الترجي الرياضي.
Read Post | commentaires

الافريقي يخشى لعبة "الكاف" وصافرة "دياتا" "المنداف"... !



لم يقدر النادي الافريقي أمس على هز شباك المغرب الفاسي سوى في مناسبة وحيدة ورغم ان المهمة في فاس  ستكون نظريا على غاية من الصعوبة على خلفية صلابة المنافس وتماسكه فان جماهير الافريقي ولاعبيه على حد السواء ابدوا ثقة كاملة في تجاوز عقبة المغاربة والعودة بالكأس الافريقية الى تونس غير ان ما يثير مخاوف عائلة النادي الافريقي حتى قبل التحول الى المغرب هو صافرة الحكم السينيغالي بادرا دياتا التي تنتظر الافارقة في فاس ويبدو أن الافارقة على صواب في ما ذهبوا اليه...
الحكم السينيغالي بادرا دياتا شارف على مرحلة سن اليأس الكروي وهو يبلغ من العمر 40 سنة اي ان صافرته في طور الاحتضار بما انها قد تلفظ انفاسها بين الفينة والاخرى وهذا مبعث القلق في صفوف فريق باب الجديد على اعتبار ان دياتا  قد يكون مجبرا على مراعاة مشاعر الفريق المغربي ومسايرة طموحاته في تحويل مسار اللقب ليظهر الامر على شاكلة "قسمة وخيان" وتتجنب الكاف بالتالي صداما جديدا بين الكرة التونسية ونظيرتها المغربية خاصة وانه من الصعب على اشقائنا في المغرب ان يلدغوا من نفس الجحر مرتين و دياتا هذا لم يعد له ما يخسره فتواجده في مباراة النهائي يعتبر انجازا في حد ذاته... 
قد يكون خوف النادي الافريقي من مظلمة مرتقبة غير مبرر بما ان الحكم السينيغالي ليست له سوابق تذكر مع الاندية التونسية عامة والافريقي خاصة غير ان نظرية المؤامرة التي تسيطر على اذهان الافارقة منذ وصول طارق بوشماوي الى رئاسة لجنة التحكيم التابعة للاتحاد الافريقي لكرة القدم هي التي تحرك مخاوف عائلة الاحمر والابيض وتعززها يوما بعد يوم خاصة وان البعض يتحدث عن استحالة تتويج مزدوج لكرة القدم التونسية في المسابقتين الافريقيتين بما ان الامر سيسيء معنويا لبوشماوي الذي قد يتهم بتمهيد الطريق للاندية التونسية نحو منصات التتويج وهذا غير صحيح على الاقل بالنسبة للنادي الافريقي الذي لم يستفد مطلقا من حصانة التونسي داخل بيت "الكاف"...
بالامس تعالت صيحات الاستهجان ضد اداء الحكم الجزائري جمال الحيمودي الذي كان اللاعب رقم 12 في صفوف المغرب الفاسي ورغم ان الافريقي كان محاطا بشعبه الكبير الا ان الصافرة الجزائرية لم تتأثر بل على العكس لعبت لصالح الفريق الخصم...الحيمودي بدا واضحا منذ البداية انه ضيف ثقيل الظل على الافريقي وسعت صافرته من كرة الى اخرى الى خنق الحلم الافريقي وكأنه كان مدفوعا الى ذلك عمدا...
 هيئة النادي الافريقي عبرت عن احتجاجها من تثبيت صافرة الحيمودي في مباراة النهائي منذ سماعها بالامر مما يعني انها كانت على علم بما يحاك داخل اروقة "الكاف" ومردود الحيمودي أمس أكد هذا المزاعم ليبقى السؤال قائما اي مصير ينتظر الافريقي في فاس في وقت تؤكد فيه كل المؤشرات ان صافرة السينيغالي دياتا لن تكون افضل حالا من سابقتها هذا إن لم تكن الأسوأ خصوصا وان المعروف عن صافرة الشيخ السينيغالي انها عادة ما تهدى لاصحاب الدار لضمان الانتصار...
سيكون على الافريقي اللعب ضد أكثر من منافس في مباراة العودة بفاس,أولهم فريق المكان وثانيهم جماهير المغرب المغتاظة مما حصل لابنائهم في تونس في نهائي الابطال وثالثهم الحكم السينغالي الذي قد يكون صاحب الكلمة الفصل في تحديد هوية البطل لذلك زملاء زهير الذوادي مطالبون بالتعامل مع مجريات المباراة ومع طبيعة كل منافس على حدة حتى لا يضيع حلم التتويج القاري هذا طبعا في انتظار ان يهتدي العتروس وجماعته الى ايجاد صيغة تفاهم مع أقرانهم في "الكاف" حتى لا تصير نظرية المؤامرة حقيقة تطل برأسها كلما اقترب الافريقي من حلمه القاري...
Read Post | commentaires
 
© Copyright bourghiba today 2011 - Some rights reserved | Powered by Blogger.com.
Template Design by Herdiansyah Hamzah | Published by Borneo Templates and Theme4all