Blogger Themes

kkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkk
lllllllllllll

Popular Posts

Featured Post 3

Recent Posts

Facebook Pages

Poll

اخر الاخبار


Links

Comments

Fourni par Blogger.
lllllllllllllllll

Followers

اخبار المنتخب

Slidershow

kkkkkkkkkkkkkkkkkkk

"أمم أفريقيا 2012" خيبة أمل كبيرة للطرابلسي

lundi 6 février 2012



اعتبر المدرب التونسي سامي الطرابلسي خروج منتخب بلاده من الدور ربع النهائي للنسخة الثامنة والعشرين لكأس الأمم الأفريقية لكرة القدم "خيبة أمل كبيرة".


وبحسب ما أوردته "فرانس برس" اليوم، قال الطرابلسي في المؤتمر الصحافي عقب خسارة تونس أمام غانا 1-2: "إنها خيبة أمل كبيرة، ليس لدي ما أعيبه على اللاعبين على الرغم من أنه كان على بعضهم التحكم أكثر في الأعصاب وتجنب تشنج الأعصاب في الشوطين الإضافيين".


وأضاف: "المنتخب التونسي لا يستحق الخسارة، قدم اللاعبون أفضل ما لديهم وتمكنوا من فرض السيطرة على منتخب غاني قوي.. اللوم الوحيد الذي يمكن أن يوجه للاعبين هو لعبهم بتشنج، خصوصاً في الوقت الإضافي، ما حرم الفريق من العودة في النتيجة في الشوط الإضافي الثاني".


وتابع: "أعتقد أن المنتخب التونسي كان يستحق بلوغ شوط متقدم في البطولة الحالية".


أما حارس المرمى أيمن المثلوثي، صاحب الخطأ الفادح الذي استغله أندريه أيو وسجل هدف الفوز لغانا، فقال: "من المؤسف أن يخرج المنتخب التونسي من هذا الدور، كان المنتخب قادراً على بلوغ الدور نصف النهائي على الأقل".


وأضاف: "أتحمل مسؤولية الهدف الثاني، إنها أخطاء يرتكبها حراس مرمى كبار".


وختم بقوله: "منتخبنا يملك مستقبلاً واعداً".


وفي المقابل، قال مساعد مدرب غانا جويسي إبياه: "كانت مباراة صعبة جداً، كنا نعرف قوة المنتخب التونسي، وبالتالي لم نفاجأ بتألقه، المهم بالنسبة لنا كان هو التأهل إلى نصف النهائي".


أما القائد جون منساه صاحب الهدف الأول للغانيين فقال: "كانت مباراة صعبة، تونس خلقت لنا متاعب كثيرة، ولحسن حظنا أننا نجحنا في تحقيق الفوز ومواصلة المشوار في هذه البطولة".


Read Post | commentaires

تونس ـ غانا (1 ـ 2) بعد تمديد الوقت : خسرنا كأسا وربحنا فريقا



رغم الحذر الكبير الذي توخاه المنتخب الوطني في بداية المباراة إلا أن التركيز لم يدم طويلا بما أن بهتة دفاعية إثر ركنية مكّنت المنتخب الغاني من افتتاح النتيجة منذ الدقيقة العاشرة عن طريق قائد الفريق مانتا.
المنتخب قبل هذا الهدف لم يصنع الخطر بل كاد المساكني في الدقيقة الرابعة أن يحدث الفارق لو لم يبالغ في الاستعراض.
ضغط غاني عال
مشاكل المنتخب الوطني تواصلت بعد الهدف الغاني بعد أن اعتمد زملاء آيو على الضغط العالي فوجدت عناصرنا صعوبة في التحكّم في الكرة وضاعت التمريرات القصيرة والطويلة بين الأقدام الغانية خاصة أن المدرب سامي  الطرابلسي أقحم في وسط الميدان لاعبين لهم نزعة دفاعية أكثر منها هجومية في محاولة لافتكاك الكرة.
فنيات المساكني وحدها لا  تكفي
كان واضحا منذ البداية أن مدرب المنتخب الغاني سيركّز على اللاعب يوسف المساكني للحدّ من خطورته، ورغم الرقابة التي فرضت عليه فإنه تمكّن من خرق الدفاع الغاني وقدّم لوحات فنية رائعة لكنها لم تكن كافية لإحداث الخطر الذي يربك دفاع البلاك ستارز.
هدف في الوقت المناسب
بعد حوالي 30 دقيقة صعبة استعاد المنتخب الوطني الثقة وهدّد مرمى الغانيين بجدية بحثا عن التعادل، بعد أن تأكد لاعبونا أن دفاع المنافس بالامكان مباغتته إذا لعب مهاجمونا بأكثر سرعة، وفي الدقيقة 42 وإثر توزيعة محكمة من الذوادي تمكن المهاجم صابر خليفة من تعديل النتيجة برأسية استقرّت في القائم الأيمن للحارس الغاني، هدف أصيب إثره خليفة فاختلطت الفرحة بالألم لكنه هدف جاء في وقت مناسب من أجل شوط أول متعادل.
شوط ثان أكثر حيوية
على عكس الشوط الأول الذي اتسم بانكماش عناصرنا الوطنية فإن الشوط الثاني عرف استفاقة نسبية لمنتخبنا وهدد مرمى غانا في أكثر من مناسبة وازدادت ثقة النسور بعد خروج قائد الفريق وصاحب الهدف الأول مانسا بعد اصطدام مع السائحي لكن سرعان ما استعاد المنتخب الغاني السيطرة بفضل التغييرات التي قام بها المدرب غوران.البلبولي أسد لكن !
أبرز فرصة للمنتخب الوطني أتيحت للاعب يوسف المساكني في الدقيقة 70 لما سدّد على مستوى 6 أمتار بقوة لكن الدفاع الغاني حوّل اتجاه الكرة من الشباك الى الركنية.
المنتخب الغاني حاول استغلال نقطة قوته في الكرات الثابتة وكاد إثر احداها يغالط الحارس البلبولي لولا  تألق حارسنا كأفضل ما يكون خاصة أمام كرة جيان في الدقيقة 74.
نهاية متعادلة
الدقائق الأخيرة من المباراة عرفت حذر البداية بما أن كل منتخب متخوف من قبول هدف قاتل ومع ذلك حاول المساكني وجمعة وخليفة المباغتة في اللحظات الأخيرة لكن دون جدوى ليحتكم الفريقان الى الحصص الاضافية على غرار ما حصل في مباراة الغابون ومالي.
بداية قوية في الحصص الاضافية
الدقائق الأولى من الحصة الاضافية الأولى عرفت سيطرة للمنتخب التونسي وتوفرت له فرصا لاضافة الهدف الثاني بعد أن ألغى الحكم الكامروني هدفا إثر تسلل، وحاول المنتخب الوطني استغلال ضعف اللياقة البدنية للغانيين للسيطرة على بقية المباراة لكن بلا جدوى في غياب النجاعة الهجومية.
هدية البلبولي
في الوقت الذي انتظرنا فيه هدفا من جانب عناصرنا ارتكب أبرز حارس في الدورة حاليا خطأ فادحا استغله أيو ليسجل الهدف الثاني في الدقيقة 101، هدية لم يكن ينتظرها الغانيون بما أن كرة البلبولي كان بالامكان السيطرة عليها.
انسحاب مرّ أمام منافس لم يكن يفوقنا كثيرا ولكن تلك هي أحكام الكرة فالبلبولي نسج على منوال أبرز لاعب في الغابون الذي تسبّب في انسحاب منتخب بلاده عندما أهدر ضربة  جزاء ضد مالي.
Read Post | commentaires
 
© Copyright bourghiba today 2011 - Some rights reserved | Powered by Blogger.com.
Template Design by Herdiansyah Hamzah | Published by Borneo Templates and Theme4all