mercredi 4 janvier 2012
اعترف أخيراً نجم كرة السلة الأميركي المعتزل إيرفين "ماجيك " جونسون جونيورز.. أو ماجيك جونسون كما هو معروف، بأنه لم
يكن مصاباً بالإيدر أو الفيروس المؤدي إليه المعروف عالمياً باسم HIV، وقال إن الإعلان عن إصابته عام 1991 ثم اشتراكه في أولمبياد 1992 في برشلونة وقيادته بلاده للفوز بذهبية مسابقة كرة السلة مع فريق سمي بـ"منتخب الحلم "، نظراً لعدد النجوم به، لم يكن أمراً من أمور خداع العالم، لكنه كان دعاية يعرفها المجتمع الأميركي جيداً.. كما قال إنه فعل هذا من أجل بلاده، لأنه، كما قال، جندي دائم لخدمة الولايات المتحدة، لكنه نفى أن يفعل هذا مجدداً لوعاد به الزمن إلى الوراء، وقال أيضاً إنه كان صغير السن وغير ناضج فبهرته الفكرة ولم يساعده أحد في ذلك الوقت، وإنه كان سعيداً للغاية بالشهرة التي اكتسبها، كما أنه أنشأ جمعيات عدة لمحاربة المرض اللعين، حتى وإن لم يكن مصاباً به.
وأضاف أنه شك ذات مرة في إصابته، لكن تبين له أن شكوكه لم تكن في محلها، بعدما أكد له الأطباء بعد الفحوصات اللازمة أنه سليم تماماً وغير مريض على الإطلاق.. موضحاً أن ما جعله يرتبك هو طبيب واحد أكد له إمكان أن يكون في الطريق للإصابة بالمرض نتيجة لعلاقاته النسائية المتعددة، لكن هذا الطبيب كان مخطئاً، على حد تعبيره، خصوصاً أن نوع الاشتباه الذي كان يعاني منه لا يأتي إلا بين الشواذ فقط، وأنه ليس شاذاً على الإطلاق.
وقال ماجيك عن الفترة الذهبية التي عاشها منذ بداية تألقه عام 85 إلى اشتراكه في أولمبياد 92، ثم إعلانه الاعتزال بعد هذا بعام واحد ومعاركه مع النجم الأميركي الشهير لاري بيرد، إنها كانت فترة ممتعة بحق ربح فيها الكثير، لكنه نفى أن يكون ربح من وراء إعلانه "الكاذب" عن إصابته بالاتش إي في، بل إنه كان يصر على الاشتراك في إعلانات مقاومة مرض الإيدز مجاناً.
وكشف أن أول مرة اعترف فيها بأنه لم يكن مصاباً في الواقع بالمرض كانت عام 2002، كما نفى أن يكون كذب على أحد، بل إن أحداً لم يتضرر ولم يتقدم أحد بشكوى ضده من جراء ما حدث.
ويعمل جونسون حالياً في مجال الإعلانات التلفزيونية، حيث يملك شركة دعاية و إعلان مقرها ميتشغان، ولايته المفضلة حيث ولد وتعلم، كما أنه يملك أسهماً في فريقه السابق لوس أنجليس ليكرز، وكان على وشك دخول العمل السياسي بالانخراط في الحزب الديمقراطي عام 2006، لكنه تراجع وقرر أن يكون مشاركاً بالاسم فقط وليس بالمنصب.
وأضاف أنه شك ذات مرة في إصابته، لكن تبين له أن شكوكه لم تكن في محلها، بعدما أكد له الأطباء بعد الفحوصات اللازمة أنه سليم تماماً وغير مريض على الإطلاق.. موضحاً أن ما جعله يرتبك هو طبيب واحد أكد له إمكان أن يكون في الطريق للإصابة بالمرض نتيجة لعلاقاته النسائية المتعددة، لكن هذا الطبيب كان مخطئاً، على حد تعبيره، خصوصاً أن نوع الاشتباه الذي كان يعاني منه لا يأتي إلا بين الشواذ فقط، وأنه ليس شاذاً على الإطلاق.
وقال ماجيك عن الفترة الذهبية التي عاشها منذ بداية تألقه عام 85 إلى اشتراكه في أولمبياد 92، ثم إعلانه الاعتزال بعد هذا بعام واحد ومعاركه مع النجم الأميركي الشهير لاري بيرد، إنها كانت فترة ممتعة بحق ربح فيها الكثير، لكنه نفى أن يكون ربح من وراء إعلانه "الكاذب" عن إصابته بالاتش إي في، بل إنه كان يصر على الاشتراك في إعلانات مقاومة مرض الإيدز مجاناً.
وكشف أن أول مرة اعترف فيها بأنه لم يكن مصاباً في الواقع بالمرض كانت عام 2002، كما نفى أن يكون كذب على أحد، بل إن أحداً لم يتضرر ولم يتقدم أحد بشكوى ضده من جراء ما حدث.
ويعمل جونسون حالياً في مجال الإعلانات التلفزيونية، حيث يملك شركة دعاية و إعلان مقرها ميتشغان، ولايته المفضلة حيث ولد وتعلم، كما أنه يملك أسهماً في فريقه السابق لوس أنجليس ليكرز، وكان على وشك دخول العمل السياسي بالانخراط في الحزب الديمقراطي عام 2006، لكنه تراجع وقرر أن يكون مشاركاً بالاسم فقط وليس بالمنصب.